ويقدم المعرض، الذي تم تنظيمه ضمن فعاليات "مراجعة ميرامار المعاصرة"، أكثر من خمسين عملًا فنيًا لفنانين معاصرين من خلفيات وأجيال مختلفة، مشكلًا منصة تأملية لاستكشاف جماليات الطبيعة وتحديات العلاقة بين الإنسان والبيئة.
ويعكس المعرض رؤية فنية معاصرة تنبثق من التنوع بين الأشكال الفنية والتعبيرات الشخصية. أعمال المعرض تتوزع بين الأسطبلات وحديقة القلعة، وهي تشمل أعمال فنانين بارزين مثل ريبيكا هورن، هيرمان نيتش، مارينا أبراموفيتش، وميمو بالادينو. إضافة إلى ذلك، يضم المعرض أعمالًا خاصة بالموقع، مثل التركيبات التي أنشأها بيترو روفو وخوسيه أنجيلينو خصيصًا لهذا الحدث.
يتيح المعرض للزوار استكشاف قضايا معقدة تتعلق بالطبيعة والإنسان.
يبرز المعرض أعمالًا من فنانين مثل سيمون بيرتي، جياني كارافاجيو، إليزابيتا دي ماجيو، وكريستيان لور، التي تقدم رؤى جديدة حول تفاعل الإنسان مع الطبيعة.
العمل الفني في المعرض يتنوع بين النحت، والفيديو، والرسم، والتصوير الفوتوغرافي، مما يتيح للمشاهدين الدخول في عوالم إبداعية متنوعة. تتبع الأعمال الدراماتورجيا التي تعزز التأمل والاستبطان، وتدعو الزوار للانغماس في تجربة شعرية تتمحور حول الطبيعة والإنسان. (أنسامد).
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA