Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

ماتاريلا يحذر من عودة الطائفية القومية

17 ديسمبر 2024, 09:47

فريق تحرير أنسا

ANSACheck
- ALL RIGHTS RESERVED

- ALL RIGHTS RESERVED

(أنسامد) - ديسمبر 17 - روما - أطلق الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا تحذيرًا من صعود القومية وظهور الأيديولوجيات القديمة التي تعيد الانقسامات الطائفية والقومية إلى الواجهة في عالم مترابط بشكل متزايد.

وعبّر عن قلقه من تزايد الانقسامات العميقة والهويات المتصارعة في هذا السياق.

في كلمته في مؤتمر الدول العامة السابع عشر للدبلوماسية في روما، أشار ماتاريلا إلى التهديدات التي تشكلها الجهات الفاعلة غير الحكومية، التي تقدر أحيانًا على التأثير في إدارة الخدمات الأساسية بما يشبه الاحتكار، مما يضع تساؤلات حول دور الدبلوماسية في مواجهة هذه القوى.

وحذر ماتاريلا أيضًا من التلاعب بالمعلومات في ظل العولمة والرقمنة، حيث أصبحت بعض الحكومات تسعى لتقييد تدفق المعلومات أو التأثير عليها بشكل سلبي. واعتبر أن هذه التوجهات تهدد الاستقرار الدولي الذي يعتمد على المعايير العالمية المتعارف عليها.

وفيما يتعلق بالسياسة الإيطالية الداخلية، شدد الرئيس الإيطالي على أن الدستور يضمن حق اللجوء للأجانب الذين يُحرمون من حرية التعبير في بلدانهم.

كما أكد على دعم إيطاليا لتحقيق الدولة الفلسطينية كحق مشروع للشعب الفلسطيني، معتبرًا أن هذا الهدف يمثل شرطًا أساسيًا لضمان أمن إسرائيل على المدى الطويل. (أنسامد).

ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA

لا تفوت

شارك

أو استخدم