Se hai scelto di non accettare i cookie di profilazione e tracciamento, puoi aderire all’abbonamento "Consentless" a un costo molto accessibile, oppure scegliere un altro abbonamento per accedere ad ANSA.it.

Ti invitiamo a leggere le Condizioni Generali di Servizio, la Cookie Policy e l'Informativa Privacy.

Puoi leggere tutti i titoli di ANSA.it
e 10 contenuti ogni 30 giorni
a €16,99/anno

  • Servizio equivalente a quello accessibile prestando il consenso ai cookie di profilazione pubblicitaria e tracciamento
  • Durata annuale (senza rinnovo automatico)
  • Un pop-up ti avvertirà che hai raggiunto i contenuti consentiti in 30 giorni (potrai continuare a vedere tutti i titoli del sito, ma per aprire altri contenuti dovrai attendere il successivo periodo di 30 giorni)
  • Pubblicità presente ma non profilata o gestibile mediante il pannello delle preferenze
  • Iscrizione alle Newsletter tematiche curate dalle redazioni ANSA.


Per accedere senza limiti a tutti i contenuti di ANSA.it

Scegli il piano di abbonamento più adatto alle tue esigenze.

يهود إيطاليا ينتقدون معاداة السامية في إضراب وسائل النقل

14 ديسمبر 2024, 09:59

فريق تحرير أنسا

ANSACheck
- ALL RIGHTS RESERVED

- ALL RIGHTS RESERVED

(أنسامد) - ديسمبر 14 - روما - أعربت الجالية اليهودية في إيطاليا عن استيائها يوم الجمعة، بعد أن أعلن اتحاد نقابة عمالية إيطالية أن دعم البلاد المزعوم "لحكومة الإبادة الجماعية الإسرائيلية " كان من بين أسباب دعوتها إلى تنظيم إضراب في وسائل النقل العام المحلية لمدة 24 ساعة.

قال فيكتور فادلون، رئيس الجالية اليهودية في روما: إننا نشعر بالدهشة والاستياء. لا توجد كلمات أخرى لوصف ما نشعر به عند قراءة أسباب تنظيم الإضراب.

وأدرف قائلا: للأسف، نشهد ارتفاعا في الكراهية تجاه إسرائيل، يتجاهل أي سياق منطقي، ولا يمكن تفسيره إلا بالرغبة في التعبير عن معاداة السامية التي لم تتراجع أبدًا، مضيفا : دورنا ليس التزام الصمت، بل التنديد بذلك دائمًا وفي كل موقف.

وأيدت ناعومي دي سيجني، رئيسة اتحاد الجاليات اليهودية الإيطالية، هذه التصريحات، قائلة: بصفتنا مواطنين، نتفهم أسباب الإضراب وكل ما يسببه من إزعاج، لكن كمواطنين في هذا البلد، نؤكد أن الإضراب ليس منصة لإطلاق شعارات الكراهية والتشويه". (أنسامد).

ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA

لا تفوت

شارك

أو استخدم