سيتمكن الجمهور من زيارة هذه اللوحة المعاد اكتشافها وذلك عبر الحجز المسبق.
اللوحة، التي يُعتقد أنها تعود إلى أوائل القرن السادس عشر، تم اكتشافها أثناء حملة ترميم عام 2004.
العمل الفني يعكس مجموعة من الأساليب الفنية المختلفة وتقنيات تصويرية متباينة. وقد كشف الترميم عن تفاصيل دقيقة، حيث تعرض اللوحة مشهداً يكرر إلى حد كبير المشهد الموجود في كنيسة رافاكالدي القريبة.
كانت اللوحة محمية على مر العصور بواسطة جدار حجري في الذراع الشمالي للسرداب، مما حال دون تعرضها للتعديلات رغم الرطوبة التي أثرت على أجزاء المختلفة منها. (أنسامد).
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA